
مستوى المبتدئ: في هذا المستوى نجد المصورين المبتدئين الذي يرغبون في دخول غمار هذا الفن الجميل، خلال هذه المرحلة يتوجب على المصور المبتدئ أن يتعلم الكثير من المبادئ والأساسيات قصد فهم منظومة التصوير الفوتوغرافي بشكل عام، وكذا التعرف على متخلف الأدوات والملحقات المستخدمة في هذا الفن بالإضافة إلى كيفية التعامل معها بشكل جيد.
"غيّرت التكنولوجيا التصوير الفوتوغرافي من خلال الكاميرات الرقمية، وبرامج التحرير الاحترافية، والتصوير ثلاثي الأبعاد، وصولًا إلى الذكاء الاصطناعي الذي يُبسط التحرير ويوسّع حدود الإبداع".
يمكن للمصورين التحكم في موضع الضوء الرئيس وشدته لإنشاء تأثيرات مختلفة مثل الضوء الحاد أو الناعم، وإنشاء الظلال والإبرازات على الموضوع.
فيما يلي قائمة تضم كل أنواع التصوير الفوتوغرافي المعروفة:
يستخدم الذكاء الاصطناعي في تحويل الصور إلى رسوم فنية مميزة.
تصوير الطبيعة: التصوير الذي يهتم بتصوير كل شئ في الطبيعة مثل الجبال والأنهار والأشجار وغيرها من المناظر الطبيعية.
تشير الغرفة الرئيسة إلى المساحة الموجودة أمام موضوع متحرك في الصورة، ما يعزز إحساساً بالاتجاه والحركة في الصورة.
احرص أيضًا على استخدام الإعدادات المختلفة للكاميرا والإضاءات المختلفة، لكي تتمكن من معرفة إمكانيات الكاميرا الخاصة بك. يمكنك أيضًا تجربة الوضع اليدوي من أجل التحكم بشكل كامل في الكاميرا.
لكل مجال في هذه الحياة أخلاقيات يجب الوقوف عندها، ومن أخلاقيات التصوير الفوتوغرافي ما يأتي:
الفرق بين التصوير الرقمي والفوتوغرافي من المزيد من التفاصيل حيث كيفية التصوير
قلة تكلفة التصوير الرقمي عن التصوير الفوتوغرافي، لأنه لا يحتاج إلى أفلام لشرائها كلما تحتاج إلى التقاط الصور، علاوة على أنه لا يحتاج إلى شراء مواد كيميائية من أجل معالجة الصور. بل إنه يعالجها بشكل رقمي ويخزنها ثم تنقل على الحاسوب.
هذه الطرق المختلفة يمكن من خلالها توضيح القصص التي تعبر عنها الصور. لذلك، من المهم أن يكون المصور على دراية بأدوات التحكم في الضوء واللون والتكوين.
من المتوقع أن تشهد صناعة التصوير مزيدًا من الاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين تجربة التصوير.
يستخدم التطبيق شبكة عصبية تلافيفية لتحليل الصور وتطبيق أساليب فنية مختلفة، مما يسمح بإنشاء رسومات فنية فريدة.